جزءٌ من ( النهايه ) مفقود !

قصه متعلثمه ..
لم تجيد أناملي ، روايتها .. جيداً ،
لصعوبة أحاسيسها ..
و لعمق أسرارها ،
سردتها بكل ما أملك .. من إستنفاذ بوح !
علها ، ترقى ..
لـ نبيذ غرقكم !

. انتهت صلاحية حُبنا ، ..
.. وتمزقت بنود الإنتماء ، بيننا ..
و اختارت لنا الدروب ، (( المفترق ))
و لا نحمل لنا من شيء .. سوى !
(( الإبتعاد )) المتوج بالنهايه !

رغم إن شمس (( السنه )) من الزمن لم تشرق ،
إلا أن الحنين بيّ فَقَهَ معنى الإعتياد و وصل لرتبة الـ (( سيان )) !!
لـ لا وجودك [!]

وتمكنت قدماي المضي قدماً .. للتناسي ،
والشعور بشيء من وجوداً آخر ، مع تجاهل الأحقيه في ذلك ..

اتلصص بالنظر ..
لأصتدم بتلصصه هو كذلك .. (( لا تتعجب فالعجب من نفسي مستوحذ العجب بأكمله ))
عيناه أسطوره من الحكايات الخياليه ..
و ، جرئته .. مغلفه بالتردد الباكي للشجاعه !
كما أن عيناي ، مولد الحياء ..
وجرئتي .. هي الصد الباكي للقبول !

هنا وتقف الأقدار عن روايتنا .. لغداً قد نكون أو لا نكون !

تتذبذب التفاصيل .. بذكراكم ..
وكان هو ، من يمتلك زمام دقائقي ،
بنظراته و إستفهامه و إنتظاره للفتة أمل ..
تساعده لتخطي مسافات الخوف والتردد !

لا تثير غضبك !
دون إستفهام .. ( ؟ ) ..
إلا أن اليقين بي يحكي إستفهامك لي ، ..
ولست بحاجه للإجابه ،
بقدر حاجتك لها = )

لم يتعمق الزمن بحفر الذكريات بيننا ،
ولكنني أخلق من الذكرى أمطار فرح ..
و أنسج من عينيه معاطف الحنين ..

( س ) أول حرفٍ يحمله إسمه ،
( س ) ثالث حرفٍ يحمله إسمك !!
( ي ) ثالث حرفٍ يحمله إسمه ،
( ي ) أول حرفٍ يحمله إسمك !!

تركت لك إجابةٌ جوفاء ، لا تخلو من الهواء .. لك أن تتنفسها ، رحمةً مني = )

بجوفي رغبةً شديده ،
للتحدث عنه أكثر و أكثر .. دون الإنتهاء !

هناك ، ومن بين الرفوف تلقيت على دفء ( صورته )
و لكنني افتقدتها اليوم !
حاولت جاهده البحث عنها و قد اعتلت مراسم الحزن ملامحي ..
حتى ، وجدتها ..
و بحركة شيطنه تلقتها عيناي متأمله فرحه و همس صوتي يردد ( وينك وين كنت ! ) !

وقفت أمام مدخل غرفة نومه ،
و بعثرتها تشابه له تماماً ..
شعرت بشيءٍ من الغيره ،
من تلك الزوايا المحمله ( بذكريات ) قديمه حزينه !
التفت باسمه لشقيقته .. و ردفت قائله بإبتسامه خفيفه :
(( يالله رومنسي أخوك ))

بما أننا نحمل نفس ( تلصص النظرات إلينا ) !
قد نحمل من الماضي ، مواجع تحمل نفس ،
تفوهات الـ ( آه ) !

لايفرحُ بِعودتِك الا منْ كانَ نبضك

لمْ اشكُّ في وعدِها ابدا .. هنيئاً لي بكِ يا ... : )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

أشــعــر

بأنني

لا أشـــعـــر !!

ولايزالُ العرضُ جارٍ : )

::

جمال الحياة

بعض الأحيان يأتي صدفة

وددتُ بِمعرِفةِ المزيد ..

سأنتظِرْ .. فما أرغبُ فيه يستحِقُ ذلِكْ ..

بينها تاهت قُلوبْ وقُلوبْ

كَيْف .. مَتَى ..
أَيْنَ ... وَ مَا ..؟

وَ الأهَمْ
...( لِـمَ )...

هَلْ
يُقطَفُ المَوْتُ أَمْ يَقطِفْ ..؟
أَظُنُّهُ اليَوْمَ
بَاتَ يُقطَفُ وَ أيْضاً يُخطَفْ ..!!؟

ليكنْ مايكونْ ..

الأهمْ انّ مايَخطِفه لايُعيده ..

فالرِّحله فقطْ ذَهابْ

أحياناً ،،
لآيسَعُني فعلُ شيءٍ
فـ أكتفِي بـ ( الـ لآشيء ) ،،

أ يُعقَلْ ..؟

ماعادَتْ تأنس مثل ذي قبلْ ..

تُرى هل سئِمتْ مِنْ صباحاتْ فيروز امْ بدا لها بالأمرِ جديد .. .. ؟؟

شَهيييييييييييييقٌ
يَقتَلِـعُ أنفَاسِـي ...!
.
.
.
بـ رَبِّـكَ مَـاذَا فَعَلْت ..؟؟؟

لا َ تــَـقـــْـلـــَـقـــِـي ِ
فـــَـلا َ مــَـجــَـال َ لــِلــْـســُـقــُـوُط ِ مــِـن ْ يــَـدِي ِ ! ..... ]~",,.

وَكـَـمْ اشــْـتــَـقــْـت ُ لـِـلــْـكــَـلـــِـمَات ْ / الــْـشــَـفــَـرَات ْ !

وَأحــْـيــَـانــَـا ً أعـْـجـَـز ُ عــَـن ْ تــَـرْجــَـمــَـتــُـك ِ
.
,,,

( مــَـلــَـل ْ )

بَحثتُ كثيرَاً
وَ لَم أجِدْ ،،
وَ يَبدُو أَنِّي سـَ أقنَعُ
بـ الـ " لَم أجِدْ " ...!

كـانَ ،،

فعلٌ ماضٍ ناقِص مبني على الفَتحِ المُتَعَمَّدِ
لـ ملفٍ حَتماً
لآيستحِق ،، (:

اشتقت لحصة القواعِد Razz

يُخيفُني هذا المسَاءْ
يُخيفُني ،،
كما لم يفعلْ غيرُه مسَاءْ

لآ ألومُ أحداً سِواكِ
.
.
.
نَفسِي ،،

.

كالدائره !
اُمسك بقلمي . .
ومِنكِ أذهبُ بكِ . . وأعود إليكِ !!

هذا {أنا}

عندما اُحب , , , اكتب بعبث